قادة 3 احزاب المعارضة يجتمعون للاطاحة بنتنياهو
هذا التطور السياسي بالغ الاهمية اذ انه قد يشكّل مخرجا لاسرائيل وللعالم ككل، من حمّام الدم الذي أغرق فيه نتنياهو الاراضي المحتلة والشرق الاوسط برمّته
هذا التطور السياسي بالغ الاهمية اذ انه قد يشكّل مخرجا لاسرائيل وللعالم ككل، من حمّام الدم الذي أغرق فيه نتنياهو الاراضي المحتلة والشرق الاوسط برمّته
أن نتنياهو يحاول ضم ساعر، رغم ضعف فرص حدوث ذلك، لسد الطريق على محاولات الوزيرين اليمينيين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش للانضمام للمجلس.
هدد فيه بالاستقالة بحلول الثامن من يونيو/حزيران المقبل إذا لم توضع إستراتيجية جديدة للحرب وما بعدها.
بداية، أود أن أوضّح أنى مواطن يقوم بكل واجباته، وله انتماء وولاء لبلاده، ويدعم كل المساعي بغية التوصل إلى تحقيق السلم والسلام لكافة شعوب العالم وت
حاور موقع بكرا المحلل السياسي "يوآف شطرن" حول التطورات الأخيرة، ومدى جديّة الصفقة التي يدور عنها الحديث مجددًا.
وقتل الجيش الإسرائيلي في هذه الغارة 45 فلسطينياً، وأدى إلى نشوب حريق كبير.
وأوضح بيتون، في مقابلة مع الإذاعة التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، أن حزبه "معسكر الدولة" قد قدم لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو
وتصر حركة "حماس" على وقف كامل للحرب على غزة، لقبول أي صفقة جديدة لتبادل الأسرى مع إسرائيل.
وفيما تُركز إسرائيل على إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، فإن حركة "حماس" تصر على وقف دائم للحرب، وهو مطلب يرفضه نتنياهو.
وأضاف: "قوات الاحتلال تنبش بحثا عن رفات أسراها لأجل مكائد نتنياهو الشخصية، مجاهدونا نفذوا عشرات العمليات ضد قواته على مدار أكثر من أسبوعين في رفح وبيت حانون".
وعلى خلفية نشر هذا الفيديو بدأت تسمع في إسرائيل دعوات لاعتقال ومحاكمة يائير نتنياهو بتهمة نشر التمرد على الجيش التي تصل عقوبتها إلى 5 سنوات.
وأعلنت إسرائيل، في وقت سابق من اليوم، رسمياً استئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس الأسبوع المقبل.
ونقل أوفير جنلدمان المتحدث باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن البيان أن إسرائيل "لم ولن تقوم بنشاط عسكري في منطقة رفح يخلق ظروفاً معيشية" يمكن أن تؤدي إلى سقوط مدنيين فلسطينيين.
قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، عقد مشاورات عاجلة مع النائب العام، ووزير العدل، ووزراء آخرين بالحكومة للرد على قرار محكمة العدل الدولية، بوقف الهجوم على رفح.
ومن المؤكد أن مثل هذه الخطوة ستزيد غضب بعض الديمقراطيين الذين يتزايد انتقادهم للحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة ودعم
"لدينا واجبا وطنيا وأخلاقيا لبذل كل ما في وسعنا لإعادة المخطوفين الأحياء والأموات وهذا ما نقوم به".
وينظر قضاة الدائرة التمهيدية في المحكمة الجنائية الدولية في طلب قدمه المدعي العام كريم خان لاتهام المسؤولين الإسرائيليين بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إن تل أبيب لديها "خطط مفصلة ومهمة ومفاجئة للتعامل مع حزب الله على الحدود الشمالية".
وبالإضافة إلى السنور ونتنياهو تسعى المحكمة أيضا إلى إصدار مذكرات اعتقال بحق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، ومحمد دياب إبراهيم المصري، قائد كتائب القسام والمعروف باسم محمد ضيف، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
إذا كان هناك مذكرة اعتقال بحق نتنياهو وغالانت من محكمة لاهاي، فسنضطر لاعتقالهما في حال وصولهما إلى البلاد".